ACADEMIC RESEARCH Skip to main content

Posts

Showing posts from November 27, 2016

المؤتمر السنوي السابع للتعليم - الجلسة الرابعة

نظِّم «مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية» في «قاعة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان» في مقره في أبوظبي، مؤتمره السنوي السابع للتعليم تحت عنوان «التعليم والتنمية: الاستثمار من أجل المستقبل»، وذلك في اليومين الأول والثاني من نوفمبر 2016، بمشاركة واسعة من المسؤولين ومتخذي القرار والخبراء والأكاديميين والمتخصِّصين في مجال التعليم من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. و تناول المؤتمر إحدى أهم القضايا التي لها وزن نسبيٌّ كبير في عملية التنمية والتطوير البشري، والتي تستحوذ على النصيب الأكبر من تفكير متخذي القرار وواضعي خطط واستراتيجيات النهوض بالإنسان وبمهاراته وقدراته على التفكير السليم والانخراط في تطوير وتنمية المجتمع الذي يعيش فيه، وذلك انسجاماً مع سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة التي تعطي قضية التعليم أهمية قصوى ضمن خططها التنموية الطموحة والشاملة. كما ركِّز المؤتمر على الربط بين التعليم العصريِّ القائم على الابتكار والإبداع من ناحيةٍ، والتنمية الحقيقيَّة والشاملة من ناحيةٍ أخرى، وذلك من خلال الكثير من المحاور التي تعالج هذه القضية من جوانبها كافة، في وقت تناول النق

المؤتمر السنوي السابع للتعليم - الجلسة الثالثة

نظِّم «مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية» في «قاعة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان» في مقره في أبوظبي، مؤتمره السنوي السابع للتعليم تحت عنوان «التعليم والتنمية: الاستثمار من أجل المستقبل»، وذلك في اليومين الأول والثاني من نوفمبر 2016، بمشاركة واسعة من المسؤولين ومتخذي القرار والخبراء والأكاديميين والمتخصِّصين في مجال التعليم من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. و تناول المؤتمر إحدى أهم القضايا التي لها وزن نسبيٌّ كبير في عملية التنمية والتطوير البشري، والتي تستحوذ على النصيب الأكبر من تفكير متخذي القرار وواضعي خطط واستراتيجيات النهوض بالإنسان وبمهاراته وقدراته على التفكير السليم والانخراط في تطوير وتنمية المجتمع الذي يعيش فيه، وذلك انسجاماً مع سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة التي تعطي قضية التعليم أهمية قصوى ضمن خططها التنموية الطموحة والشاملة. كما ركِّز المؤتمر على الربط بين التعليم العصريِّ القائم على الابتكار والإبداع من ناحيةٍ، والتنمية الحقيقيَّة والشاملة من ناحيةٍ أخرى، وذلك من خلال الكثير من المحاور التي تعالج هذه القضية من جوانبها كافة، في وقت تناول النقاش

المؤتمر السنوي السابع للتعليم - الجلسة الثانية

نظِّم «مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية» في «قاعة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان» في مقره في أبوظبي، مؤتمره السنوي السابع للتعليم تحت عنوان «التعليم والتنمية: الاستثمار من أجل المستقبل»، وذلك في اليومين الأول والثاني من نوفمبر 2016، بمشاركة واسعة من المسؤولين ومتخذي القرار والخبراء والأكاديميين والمتخصِّصين في مجال التعليم من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. و تناول المؤتمر إحدى أهم القضايا التي لها وزن نسبيٌّ كبير في عملية التنمية والتطوير البشري، والتي تستحوذ على النصيب الأكبر من تفكير متخذي القرار وواضعي خطط واستراتيجيات النهوض بالإنسان وبمهاراته وقدراته على التفكير السليم والانخراط في تطوير وتنمية المجتمع الذي يعيش فيه، وذلك انسجاماً مع سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة التي تعطي قضية التعليم أهمية قصوى ضمن خططها التنموية الطموحة والشاملة. كما ركِّز المؤتمر على الربط بين التعليم العصريِّ القائم على الابتكار والإبداع من ناحيةٍ، والتنمية الحقيقيَّة والشاملة من ناحيةٍ أخرى، وذلك من خلال الكثير من المحاور التي تعالج هذه القضية من جوانبها كافة، في وقت تناول النقاش

المؤتمر السنوي السابع للتعليم - الجلسة الأولى

نظِّم «مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية» في «قاعة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان» في مقره في أبوظبي، مؤتمره السنوي السابع للتعليم تحت عنوان «التعليم والتنمية: الاستثمار من أجل المستقبل»، وذلك في اليومين الأول والثاني من نوفمبر 2016، بمشاركة واسعة من المسؤولين ومتخذي القرار والخبراء والأكاديميين والمتخصِّصين في مجال التعليم من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. و تناول المؤتمر إحدى أهم القضايا التي لها وزن نسبيٌّ كبير في عملية التنمية والتطوير البشري، والتي تستحوذ على النصيب الأكبر من تفكير متخذي القرار وواضعي خطط واستراتيجيات النهوض بالإنسان وبمهاراته وقدراته على التفكير السليم والانخراط في تطوير وتنمية المجتمع الذي يعيش فيه، وذلك انسجاماً مع سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة التي تعطي قضية التعليم أهمية قصوى ضمن خططها التنموية الطموحة والشاملة. كما ركِّز المؤتمر على الربط بين التعليم العصريِّ القائم على الابتكار والإبداع من ناحيةٍ، والتنمية الحقيقيَّة والشاملة من ناحيةٍ أخرى، وذلك من خلال الكثير من المحاور التي تعالج هذه القضية من جوانبها كافة، في وقت تناول النقاش

POPULAR POSTS

عرض الحال أو التقرير الموجز

بحث في مقياس التحرير الاداري  عرض الحال أو التقرير الموجز : الفصل الأول : مفهوم عرض الحال المبحث الأول : التعريف بعرض الحال تعريف 1 : هو وثيقة إدارية تسرد وتروي بكيفية مفصلة أو موجزة ما قيل أو ما تم فعله بمناسبة حادث معين أو قد يعرض حالة معينة عن نشاط أو مناقشة دارت خلال اجتماع ما .وهو معد لإخبار رئيس إداري وقد يقصد منه المحافظة على أثر مكتوب فقط، مما قيل أو تم فعله في مناسبة ما ،فمثلا يمكننا تحرير عرض حال عن مناقشة محاضرة أو جلسة عمل لاجتماع معين أو مهمة، أو حادث مرور ... الخ . تعريف 2 : هو وثيقة إعلامية تهدف إلى إبلاغ الرئيس الإداري و إحاطته علما بحادث أو واقعة أو مجريات مهمة عمل أو اجتماع...، يتحرى محرره نقل الواقع و سرد الحوادث كما حدثت بالضبط و بشكل مفصل يتيح للرئيس معرفة الحقيقة بكل أبعادها، و في الوقت المناسب. يتميّز عرض حال الاجتماع عن محضر الاجتماع بكونه أكثر تفصيلا بحيث يسجل مجريات الاجتماع بشكل مفصل خلافا للمحضر بغية الحفاظ على آثار مكتوبة للنقاشات أو المداولات، بينما يهدف المحضر أساسا إلى تشكيل دعامة قانونية و مرجعية للقرارات المتخذة .  المبحث ا

المشكلة الاقتصادية و حلولها لدى الاشتراكية و الرأسمالية

خطة البحث المبحث الأول:طبيعة وأبعاد المشكلة الاقتصادية المطلب الأول : طبيعة المشكلة الاقتصادية المطلب الثاني: أسباب المشكلة الاقتصادية المطلب الثالث: المشكلات الاقتصادية الاساسية المطلب الرابع : الندرة والاختيار وتكلفة الفرصة البديلة المطلب الخامس: منحنى امكانيات الانتاج المبحث الثاني :خصائص الرغبات الانسانية وأنواع السلع والثروة . المطلب الأول :خصائص الرغبات الانسانية المطلب الثاني : أنواع السلع

القانون الإداري

القانون الإداري - ملخص استقلال القضاء الإداري.27/10/2013. في ديسمبر 1889 تم رفض مجلس الدولة للوضع القائم وحاول إبعاد الإدارة عن المنازعات التي تكون الإدارة طرفا فيها وذلك بالقضاء على نظرية الإدارة القاضية( الوزير القاضي ) بحكمه الشهير في قضية كادو التي قرر فيها قبول دعوة مرفوعة من صاحب الشأن مباشرة دون المرور على الوزير القاضي فأصبح مجلس الدولة صاحب الولاية على المنازعات الإدارية والتي حددت اختصاصته  على سبيل الحصر بمقتضى مرسوم 28/11/1953 الذي دخل حيز التنفيذ في 1954 والذي جعل من مجالس الأقاليم محاكم إدارية ولذلك أصبح التقاضي في القضايا الإدارية يكون في مجلس الدولة والمحاكم الإدارية