الابداع الاداري كأساس لتحقيق الميزة التنافسية Skip to main content

MOST VISITED

Critical writing – from the Skills Team, University of Hull

الابداع الاداري كأساس لتحقيق الميزة التنافسية


الابداع الاداري كأساس لتحقيق الميزة التنافسية pdf

 الإبداع الإداري كأساس لتحقیق المیزة التنافسیة
     - دراسة حالة مؤسسة موبیلیس بورقلة -
مذكرة مقدمة لاستكمال متطلبات نيل شهادة الليسانس في علوم التسيير
تخصص: إدارة أعمال 
من إعداد الطالبتین:
• خمیسات نوال
• سلیماني وفاء
تحت اشراف الأستاذ:
بوخلخال عبد الرحیم

الفهرس :

الفصل الأول:عمومیات حول الإبداع الإداري......................................... 01
تمهی.د............................................................................... 02
المبحث الأول:ماهیة الإبداع.......................................................... 03
المطلب الأول:مفهوم الإبداع الإداري................................................ .. 03
المطلب الثاني: خصائص الإبداع و عناصره......................................... . 09
المطلب الثالث: طرق اللجوء إلى الإبداع............................................. . 11
المطلب الرابع: آثار الإبداع.......................................................... 15
المبحث الثاني: أساسیات الإبداع الإداري
المطلب الأول: مفهوم الإبداع الإداري و خصائصه................................... 19
المطلب الثاني: مبادئ الإبداع الإداري............................................... 21
المطلب الثالث: مستویات الإبداع الإداري و تصنیفاته................................ 22
المطلب الرابع: مراحل تسییر الإبداع الإداري........................................ .. 24
المطلب الخامس: استراتیجیات الإبداع الإداري...................................... .. 26
المبحث الثالث: علاقة الإبداع الإداري بوظائف المؤسسة.............................. 28
المطلب الأول: علاقة الإبداع الإداري بأداء وظیفة الموارد البشریة..................... 28
المطلب الثاني: الإبداع الإداري و نتائجه اتجاه وظیفة التسویق........................ 30
المطلب الثالث: الإبداع الإداري وعلاقته بأداء وظیفة الإنتاج.......................... 32
المطلب الرابع: معوقات الإبداع الإداري.............................................. 33
خلاصة الفصل..................................................................... 35
الفصل الثاني: أساسیات المیزة التنافسیة.............................................. 36
تمهید............................................................................... 37
المبحث الأول: ماهیة التنافسیة....................................................... 38
المطلب الأول: مفهوم التنافسیة...................................................... 38
المطلب الثاني: أنواع المیزة التنافسیة................................................. 40
المطلب الثالث: استراتیجیات التنافسیة................................................ 41
المبحث الثاني: ماهیة المیزة التنافسیة................................................. 42
المطلب الأول: مفهوم المیزة التنافسیة و خصائصها.................................... 42
المطلب الثاني: أنواع المیزة التنافسیة.................................................. 44
المطلب الثالث: مصادر المیزة التنافسیة............................................... 45
المبحث الثالث: أبعاد المیزة التنافسیة و معاییر الحكم على جودتها..................... 46
المطلب الأول: أبعاد المیزة التنافسیة.................................................. 46
المطلب الثاني: محددات المیزة التنافسیة.............................................. 50
المطلب الثالث: معاییر الحكم على جودة المیزة التنافسیة.............................. 52
خلاصة الفصل..................................................................... 54
الفصل الثالث: دراسة حالة مؤسسة موبیلیس بورقلة ....................... 55 
تمهيد............................................................................... 56
المبحث الأول: تقدیم عام حول المؤسسة........................................ 57
المطلب الأول: التعریف بالمؤسسة............................................... 57
المطلب الثاني: مراحل نشأة المؤسسة.......................................... 61
المطلب الثالث: الهیكل التنظیمي للمؤسسة....................................... 62
المطلب الرابع: أهداف و مبادئ المؤسسة............................... ........ 64

المبحث الثاني: الإبداع الإداري و المیزة التنافسیة بمؤسسة موبیلیس....... 66
المطلب الأول: الإبداع الإداري ومدى تطبیقه بالمؤسسة...................... 66
المطلب الثاني: نتائج تطبیق الإبداع الإداري على المیزة التنافسیة.......... 68
المطلب الثالث: المشاكل و العراقیل التي تواجه المؤسسة.................. 72
المطلب الرابع:الأفاق المستقبلیة لمؤسسة موبیلیس........................ ... 72
خلاصة الفصل...................................................................... 75
الخاتمة. ............................................................................ 76

   التحميل من هنا 

Comments

POPULAR POSTS

عرض الحال أو التقرير الموجز

بحث في مقياس التحرير الاداري  عرض الحال أو التقرير الموجز : الفصل الأول : مفهوم عرض الحال المبحث الأول : التعريف بعرض الحال تعريف 1 : هو وثيقة إدارية تسرد وتروي بكيفية مفصلة أو موجزة ما قيل أو ما تم فعله بمناسبة حادث معين أو قد يعرض حالة معينة عن نشاط أو مناقشة دارت خلال اجتماع ما .وهو معد لإخبار رئيس إداري وقد يقصد منه المحافظة على أثر مكتوب فقط، مما قيل أو تم فعله في مناسبة ما ،فمثلا يمكننا تحرير عرض حال عن مناقشة محاضرة أو جلسة عمل لاجتماع معين أو مهمة، أو حادث مرور ... الخ . تعريف 2 : هو وثيقة إعلامية تهدف إلى إبلاغ الرئيس الإداري و إحاطته علما بحادث أو واقعة أو مجريات مهمة عمل أو اجتماع...، يتحرى محرره نقل الواقع و سرد الحوادث كما حدثت بالضبط و بشكل مفصل يتيح للرئيس معرفة الحقيقة بكل أبعادها، و في الوقت المناسب. يتميّز عرض حال الاجتماع عن محضر الاجتماع بكونه أكثر تفصيلا بحيث يسجل مجريات الاجتماع بشكل مفصل خلافا للمحضر بغية الحفاظ على آثار مكتوبة للنقاشات أو المداولات، بينما يهدف المحضر أساسا إلى تشكيل دعامة قانونية و مرجعية للقرارات المتخذة .  المبحث ا

المشكلة الاقتصادية و حلولها لدى الاشتراكية و الرأسمالية

خطة البحث المبحث الأول:طبيعة وأبعاد المشكلة الاقتصادية المطلب الأول : طبيعة المشكلة الاقتصادية المطلب الثاني: أسباب المشكلة الاقتصادية المطلب الثالث: المشكلات الاقتصادية الاساسية المطلب الرابع : الندرة والاختيار وتكلفة الفرصة البديلة المطلب الخامس: منحنى امكانيات الانتاج المبحث الثاني :خصائص الرغبات الانسانية وأنواع السلع والثروة . المطلب الأول :خصائص الرغبات الانسانية المطلب الثاني : أنواع السلع

القانون الإداري

القانون الإداري - ملخص استقلال القضاء الإداري.27/10/2013. في ديسمبر 1889 تم رفض مجلس الدولة للوضع القائم وحاول إبعاد الإدارة عن المنازعات التي تكون الإدارة طرفا فيها وذلك بالقضاء على نظرية الإدارة القاضية( الوزير القاضي ) بحكمه الشهير في قضية كادو التي قرر فيها قبول دعوة مرفوعة من صاحب الشأن مباشرة دون المرور على الوزير القاضي فأصبح مجلس الدولة صاحب الولاية على المنازعات الإدارية والتي حددت اختصاصته  على سبيل الحصر بمقتضى مرسوم 28/11/1953 الذي دخل حيز التنفيذ في 1954 والذي جعل من مجالس الأقاليم محاكم إدارية ولذلك أصبح التقاضي في القضايا الإدارية يكون في مجلس الدولة والمحاكم الإدارية